في زمااننا هذا ,, الذي أصبح الوفااء والاخلاص والحب والاحسان
شبه معدووم,,,
زمن القسوه والظلم,,
تصيبناا طعنات وسكاكين غادره,,
فتجرحنا بقسوتها,,
ربماا تلك الطعنات من صديق او حبيب او أب او أخ أو أو.......الخ,,
ليس لها صاحب بعينه الكل يجيد الطعن والكل يملك سكين.
آآه عندهاا تنزف الدمااء وتتألم القلووب,,
جروح غائره ودموع جاريه,,
قلوب تنزف وانفاس تئن ,,
عيون ساهره وآمال تحطمت ,,
,,,,,,,,,,,(( طعنه صديق غادر ,,))
أعتربته صديقك الوحيد,,
أوفيت له بالصداقه والمحبه المخلصه,
ساعدته عندماا احتاجك, في ظروفه,,
قدمته احيانا على نفسك..
كم من الايام كنت بصحبته ,,
كم وكم ...
وفجاه وبلا مقدمات يسدد طعنته لظهرك ليغدر بك,,لينكر جميل الصداقه والاخوه,,
عندهاا تبقى ,,,,,,,,(( جريح ينتظر من يداويه ,,))